جدل مستمر بعد مرور 35 عامًا على فيلم “العفاريت” وهل مين ابنة ماما كريمة

في مثل هذا اليوم قبل 35 عامًا، تم عرض فيلم “العفاريت” للنجم عمرو دياب لأول مرة في 20 يوليو 1990. ومنذ ذلك الحين، أصبح الفيلم من الأعمال السينمائية التي لا يمل الجمهور من مشاهدتها، حيث يستمر الجدل حول سؤال “مين ابنه ماما كريمة – بلية أم لوزة” حتى اليوم.
تدور قصة الفيلم حول اختطاف الابنة الرضيعة لكريمة، مذيعة الأطفال الشهيرة، من قبل عصابة إجرامية. يلتقي الفنان عمرو دياب صدفة بالطفلة الصغيرة بعد سنوات، ويطلق عليها اسم “بلية”. تروي الطفلة لعمرو دياب أنشطة العصابة، ويتحدان مع كريمة لإنقاذها.
تم تصوير الفيلم على مدار 6 أشهر، باستثناء مشهد واحد تم توقف التصوير لمدة 7 أشهر قبل استئنافه. وأكدت الممثلة هديل خير الله، التي لعبت دور “بلية”، أن مشهد حفلة عمرو دياب كان حقيقيًا، وتم تصوير مشهد الشحاتة بكاميرا خفية.
بعد مرور 35 عامًا، يظل فيلم “العفاريت” محط جدل واهتمام لدى الجمهور، ويستمر في جذب الانتباه بشخصياته القوية وقصته المشوقة.