ناقد لبناني يثني على عبقرية زياد الرحباني ويكشف عن شخصية جديدة لفيروز

رحل عنا اليوم أحد أبرز الشخصيات الفنية والموسيقية في الوطن العربي، الفنان والموسيقار الكبير زياد الرحباني، عن عمر يناهز الـ65 عاماً بعد صراع مع المرض. وبهذه المناسبة، يتذكر الجمهور والنقاد إرثه الفني الكبير الذي سيظل خالدًا في قلوب الكثيرين.
بدايات ملهمة
زياد الرحباني، الذي ولد في عام 1956، كان يعتبر من أبرز المجددين في عالم الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر. نشأ في بيئة فنية متميزة، واستطاع أن يؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء.
إرث فني لا يُنسى
الناقد الفني اللبناني جمال فياض وصف زياد الرحباني بأنه من آخر العباقرة المحترمين في عالم الفن، وأوجد لوالدته الفنانة الكبيرة فيروز شخصية جديدة تمامًا. ولم يكن زياد يقتصر على استلهام أسلوبه من والديه الفنانين، بل صنع مدرسة فنية خاصة به.
شاهد أيضًا: سميرة عبد العزيز: مفاجأة تكريمي في مهرجان المسرح القومي لم تكن في حسباني
تأثيره المبدع
زياد الرحباني كان يتمتع بقدرة فائقة على تحويل المواهب البسيطة إلى نجوم محترفين في عالم الغناء. وقد تعاون مع العديد من الشباب الذين لم يكونوا مطربين محترفين ونجح في تقديم أعمال فنية استثنائية بفضل مواهبه الفنية الاستثنائية.
وداعًا لعبقرية الفن
رحل زياد الرحباني تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا لا يُنسى، وسيظل اسمه منقوشًا في ذاكرة عشاق الفن العربي. الجميع يتفق على حبّه واحترامه، ويعتبرونه أحد أعمدة الفن العربي الذين ساهموا في تطويره وإثرائه.
وداعًا لعبقرية الفن
رحل زياد الرحباني تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا لا يُنسى، وسيظل اسمه منقوشًا في ذاكرة عشاق الفن العربي. الجميع يتفق على حبّه واحترامه، ويعتبرونه أحد أعمدة الفن العربي الذين ساهموا في تطويره وإثرائه.
وداعًا لعبقرية الفن
رحل زياد الرحباني تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا لا يُنسى، وسيظل اسمه منقوشًا في ذاكرة عشاق الفن العربي. الجميع يتفق على حبّه واحترامه، ويعتبرونه أحد أعمدة الفن العربي الذين ساهموا في تطويره وإثرائه.