فى اليوم العالمى لملك الغابة، نستعرض قصة زئير أسد الذى بنى امبراطورية هوليوود، حيث أصبح هذا الأسد الشهير رمزًا للسينما منذ العصر الذهبى لهوليوود حتى الأفلام الرقمية الحديثة. زئير أسد MGM ليس فقط رمزًا لإرث الاستوديو، بل هو أيضًا قصة شجاعة وبراعة في عالم الاستعراض والسينما.
السينما الصامتة
منذ تأسيس الاستوديو عام 1924، استخدمت MGM أكثر من 7 أسود لتمثيل علامتها التجارية. بدأت هذه الرحلة مع سلاتس، الأسد الذي ظهر في عصر الأفلام الصامتة كرمز للقوة والكرامة.
السينما الناطقة
عندما ظهرت الأفلام الناطقة في أواخر العشرينيات، اضطرت MGM إلى تكييف شعارها مع هذا التطور. جاءت جاكى، الأسد الذي صدر زئيره المشهور عام 1928، ليُصبح نجم التسجيل الشهير.
تم تصوير زئير جاكى بشكل جريء ومبتكر، ولكن بأمان، حيث تم تجهيز موقع التصوير خصيصًا لضمان سلامة الجميع. وبفضل تعاون الفريق وخبرة المدرب، تم تسجيل زئير أسد MGM الشهير بنجاح.
إرث أسد MGM
أصبح أسد MGM رمزًا للتميز في السينما، ويستخدم الاستوديو الحديث تقنيات CGI لإظهار زئير الأسد بشكل آمن وبتقنية متطورة. قصة زئير أسد MGM ليست مجرد حكاية، بل هي شهادة على الإبداع والعزيمة التي ميزت بدايات السينما.
يظل زئير أسد MGM يلهم الجمهور بعظمته ويجعله يتذكر بدايات هوليوود الرائعة.فيلم MGM يحتفي باليوم العالمي للأسد.
