رحيل علوية جميل.. رمز مسرحي أبهر المليجي وبقيت مخلصة له حتى النهاية

ذكرى وفاة علوية جميل.. رائدة مسرحية أحبها المليجى وظلت وفية له حتى النهاية
الفقرة الأولى:
عندما تتحدث عن فن الأداء القوي والمميز، لا بد وأن تذكر اسم الفنانة القديرة علوية جميل، التي غيبتها الذاكرة الفنية يوم 16 أغسطس. لقبت برائدة المسرح العربي نظراً لتميزها في تجسيد الأدوار المتسلطة والقاسية، سواء كانت دور الأم، الزوجة أو حماة.
الفقرة الثانية:
كانت علوية جميل تحمل اسم إليا صابات خليل مجدلاني، لكن الفنان الراحل يوسف بك وهبي اقترح عليها تغيير اسمها لسهولة النطق، فاختارت الاسم الذي عرفت به الجمهور.
الفقرة الثالثة:
لكان المسرح هو مكان بداية قصة حبها مع الفنان الراحل محمود المليجي، حيث انضما معًا إلى فرقة رمسيس. ورغم فرصة المليجي لبطولة فيلم “العزيمة”، إلا أنه فضل البقاء بجوار علوية والزواج منها، وبالرغم من عدم رزقهما بأطفال، إلا أنهما بقيا معًا حتى وفاة المليجي.
الفقرة الرابعة:
حياة الزوجين لم تخل من التحديات، فقد تعرضت علوية للخيانة حين تزوج المليجي امرأة أخرى مرتين. وعلى الرغم من ذلك، بقيت علوية وفية لزوجها، حتى آخر لحظة في حياته.
الفقرة الخامسة:
تعتبر علوية جميل واحدة من أبرز نجمات المسرح العربي، وظلت وفية لزوجها المليجي حتى النهاية. تركت بصمة فنية لن ينساها عشاق الفن السابع.
الفقرة السادسة:
احتضنت علاقة علوية والمليجي الكثير من الصعوبات، ولكن الحب والإخلاص كانا دائماً حاضرين بينهما، حتى وداع الحياة.
الفقرة السابعة:
تظل علوية جميل رمزاً للوفاء والإخلاص، وتاريخاً فنياً لا ينسى في عالم الفن المسرحي. رحلت عنا ولكن بقيت أعمالها الفنية خالدة وتعيش في قلوب محبيها.
الكلمات الرئيسية: علوية جميل، المليجي، مسرح، وفاة، وفاء، حب، فن، اخلاص، زواج.