نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«رونالدو يلمح.. أنت القائد طالب بالتطوير.. اترك هذا النادي», اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025 09:36 مساءً
لاقى منشورٌ، كتبه الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو، قائد فريق النصر السعودي الأول لكرة القدم، ردودَ فعلٍ عالميَّةً كبيرةً.
وبثَّ «الدون» منشورًا عبر حسابه الرسمي في منصة التدوينات القصيرة «إكس» بعد نهاية المباراة الختامية للفريق العاصمي أمام الفتح، التي خسرها 2ـ3، وجاء فيه: «أُغلق هذا الفصل. القصة لا تزال تُكتب، وأشكركم جميعًا». ووجد المنشور تفاعلًا بأكثر من 84.8 مليون مشاهدة، و964 ألف إعجابٍ، و73 ألف إعادة نشرٍ، و27 ألف ردٍّ في أقل من 24 ساعةً.
وكتبت شبكة «BBC» البريطانية: «أغلق الفصل؟ هل يستعدُّ رونالدو للعب في كأس العالم؟». بينما قالت شبكة «ESPN» الأمريكية: «رونالدو يُلمِّح لخروجه من النصر. الفصل أُغلق».
وتساءلت صحيفة «ABola» البرتغالية عن سبب منشور الأسطورة كاتبةً: «هل يغادر رونالدو النصر؟ رونالدو يغلق الفصل».
وفي الردود على المنشور، كشف روبيت عن توقُّعه لمستقبل رونالدو قائلًا: «حلم العودة إلى مدريد لكأس العالم للأندية. مَن يقول لا؟». ليتجاوب معه ريزا بـ: «أتمنى ذلك بشدةٍ». لكنَّ جرينالد، رفض هذا التوقُّع كاتبًا: «غادر النادي عندما لم يحترموه، لماذا يعود؟». وأيَّده بيتر: «التوقُّع السليم يقول لا. لم يحظَ بالتقدير في مدريد، لماذا يعود؟».
وطالب تي رونالدو بضرورة ترك «الأصفر» قائلًا: «من فضلك، اترك هذا النادي». ليرد عليه مايك: «إنه بالضبط ما كتبه للتو». في إشارةٍ منه إلى أن القائد البرتغالي ودَّع النادي عبر هذا المنشور.
وأشار ليو إلى أن رونالدو فشل في تجربته مع النصر، لأنه كان يركز على أرقامه فقط دون الاهتمام بمستوى الفريق كمجموعةٍ ذاكرًا: «لقد فشلت في النصر. كنت تركز على نفسك، والأهداف بينما كان الفريق في حاجةٍ إلى الجوائز». وردَّ عليه أفلو كاتبًا: «ما هي مباريات الفوز؟ أليست الأهداف؟ لذلك عندما يحاول رونالدو التسجيل، يحب أن يتحول إلى مدافعٍ للدفاع، أو حارس مرمى للحفاظ على شباكه؟».
ولدى الجماهير النصراوية، قال عزيز: «ابقَ من فضلك.. لا تتركنا». بينما أبان الكاسبر ضرورة أن يطالب رونالدو الإدارة النصراوية بتطوير الفريق كاتبًا: «يتم كتابة القصة! إذا كنت ترغب في كتابة قصةٍ عن نادي النصر السعودي، فيجب عليك المطالبة بمدربٍ، والمطالبة باللاعبين، والمطالبة بحقوق النادي».
ووجَّه عبد العزيز تساؤله لرونالدو عن كيفية كتابة القصة، واحتياجات الفريق لا تُلبى بالقول: «كيف يمكن أن تستمر القصة أثناء مشاهدة احتياجات فريقك غير ملباة على المستوى الفني؟ إذا لم تكن القوة الدافعة الرئيسية وراء تحسين فريقك، وتحقيق الألقاب معهم، فماذا يعني حقًّا أن تكون قائد الفريق؟». ووافقه الرأي خالد بـ: «صحيح، إن أراد أن يكتب القصة، فلابد من أن يطالب. أنت القائد، طالب بالتطوير».
وأعرب أبو غلا عن أمنياته بأن يحمل الموسم المقبل كُل ما تريده الجماهير النصراوية بالقول: «نعم القصة لم تنتهِ. نرجو منك المطالبة بدعم الفريق، وبإذن الله في الموسم المقبل سيتحقق ما نريده».
0 تعليق